يابنات يابنات مين تهني طيف الزهراني بإنها فازت في صوتك كنز وأخذت جوائز ومنها 25 ألف ريال سعودي
وآي باد .. البنت إسمها : طيف ضيف الله صالح الزهراني
عمرها 9 سنوات .. من السعودية ساكنة حاليا في الرياض أصلها من مدينة العرقه وهيدي معلومات عن بلاد العرقه :
عرقة (تنطق
عـِرْقـَه بالقاف المجهورة)، (
بالإنكليزية:
Ergah )، وكان اسمها القديم "عرقان" بلدة تاريخية تقع غرب مدينة
الرياض وعلى مساحة أكثر من 12 كم متر، تتكون من منطقة تاريخية لا زالت آثارها باقية حتى الآن، ومنطقة حديثة تتمثل في المخططات الجديدة، بالإضافة إلى شعاب وأودية مثل شعيب أوبير والمهدية الذي يصب في
وادي حنيفة.
عرقة حالياً مركز إداري يتبع مباشرة إمارة الرياض ويتوفر بها بلدية فرعية تتبع أمانة مدينة
الرياض وبها دوائر حكومية مستقلة تخدمه تتكون من بلدية ومركز شرطة وكتابة عدل وهيئة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومركز اجتماعي يخدم البلدة بالإضافة إلى جمعية خيرية، كما يتوفر فيها مدارس حديثة للبنين والبنات لجميع المراحل التعليمية بالإضافة إلى روضة أطفال، ودارين لتحفيظ القرآن النسائية وحلقات كثيرة للبنين في مختلف المساجد يشرف عليها مركز إشراف خاص بها تابع لفرع الجميعة الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالدرعية.
عرقة مدينة تاريخية يشهد بذلك آثارها التي لا زالت باقية ولكنها لم تنل حظها في التاريخ ولم تذكرها الكتب التاريخية إلا ما ندر. اتصلت عرقة حديثاً بمدينة الرياض بعد اتساع نطاق العاصمة، وهي تقع على
وادي حنيفة شمال الرياض وجنوب
محافظة الدرعية بنحو 5 كم، وهي من قرى
اليمامة (إقليم) التي لم تدخل في صلح
خالد بن الوليد يوم
مسيلمة، سكنها بنو عدي وكانت مسرحاً لحرب دارت بين جيش الأمير
عبد العزيز بن محمد بن سعود وابني
دهام بن دواس عام 1185 هـ.
كانت في عهد
الملك عبد العزيز محصورة في أحياء الظهيرة والصنع والقلعة، وامتدت بعد الاستقرار الأمني لتشمل عددًا من المزارع والمباني المترامية بحسب تنامي السكان آنذاك.
كانت محاطة بأبراج مراقبة تسمى مربعة، والمرابيع فيها ثمان : مربعة القلعة، ومربعة العبيدية، ومربعة المويسلية، ومربعة الظهيرة، ومربعة الغريب، ومربعة المضيجر، ومربعة أم قصيبة، ومربعة المسعودية.
أما أسوارها التي تحيط بها فكان لها أربعة أبواب، يسمى كل منها دروازة :
- من الشرق دروازة ابن ثنيان. - من الغرب دروازة المقصورة. - من الجنوب دروازة
الإمام تركي. - من الشمال دروازة الشعيب.
وجميعها اندثرت مع مرور الزمن وعدم الحاجة إليها.